هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالرئيسية  http://shoqiq-mhttp://shoqiq-m  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 قصة حزينة واقعية و اللي يقراها و ما تدمع عينه يكون و الله قلبه من حجر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ملكـ آلحنآآن
مراقب مقاهي منوعات الاعضاء
مراقب مقاهي منوعات الاعضاء
ملكـ آلحنآآن


عدد مشاركــات عدد مشاركــات : 870
تقييم العضو تقييم العضو : 3
المزاج المزاج : تعبان
الهواية الهواية : المبارزة
الجنس الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 22/12/2010

قصة حزينة واقعية و اللي يقراها و ما تدمع عينه يكون و الله قلبه من حجر  Empty
مُساهمةموضوع: قصة حزينة واقعية و اللي يقراها و ما تدمع عينه يكون و الله قلبه من حجر    قصة حزينة واقعية و اللي يقراها و ما تدمع عينه يكون و الله قلبه من حجر  Emptyالإثنين يونيو 06, 2011 5:02 pm

قصه حقيقية أوردها لكم من مصدرها


كي يتعض أكثرنا ويتقى الله في أطفالنا


ولكن تذكر عندما تنزل دموعك أن لا تجعل أطفالك يعيشون نفس الطريق.



ثلاثة أعوام هي تجربتي مع التدريس في مدرسة ابتدائية.. قد أنسى الكثير من أحداثها وقصصها .. إلا قصة (ياسر) !


كان ياسر طفل التاسعة في الصف الرابع
الابتدائي .. وكنت

أعطيهم حصتين في الأسبوع ... كان نحيل
الجسم .. أراه دوماً
شارد الذهن .. يغالبه النعاس كثيراً .. كان شديد
الإهمال في دراسته .. بل في لباسه وشعره

دفاتره كانت هي الأخرى تشتكي الإهمال

والتمزق !

حاولت مراراً أن يعتني بنفسه ودراسته .. فلم
أفلح كثيراً ! لم يجد

معه ترغيب أو ترهيب !! ولا لوم أو تأنيب !

ذات يوم حضرت إلى المدرسة في الساعة

السادسة قبل طابور

الصباح بساعة كاملة تقريباً . كان يوماً شديد
البرودة ..


فوجئت بمنظر لن أنســـــاه !

دخلت المدرسة فرأيت في زاوية من ساحتها
طفلين صغيرين ..


قد انزويا على بعضهما ..


نظرت من بعيد فإذ بهما يلبسان ملابس بيضاء ..


لا تقي جسديهما النحيلة شدة البرد .. أسرعت
إليهما دون تردد ..


وإذ بي ألمح ( ياسر ) يحتضن أخاه الأصغر
( أيمن ) الطالب في

الصف الأول الابتدائي ..


ويجمع كفيه الصغيرين المتجمدين وينفخ فيهما
بفمه !! ويفركهما

بيديه !


منظر لا يمكن أن أصفه .. وشعور لا يمكن أن
أترجمه !


دمعت عيناي من هذا المنظر المؤثر !


ناديته : ياسر .. ما الذي جاء بكما في هذا
الوقت !؟ ولماذا لم

تلبسا لباساً يقيكما من البرد !


فازداد ياسر التصاقاً بأخيه ... ووارى عني عينيه
البريئتين وهما

تخفيان عني الكثير من المعاناة والألم التي
فضحتها دمعة لم أكن

أتصورها !


ضممت الصغير إليّ .. فأبكاني برودة وجنتيه
وتيبس يديه !


أمسكت بالصغيرين فأخذتهما معي إلى غرفة
المكتبة ..


أدخلتهما .. وخلعت الجاكيت الذي ألبسه وألبسته
الصغير !


أعدت على ياسر السؤال : ياسر .. ما الذي جاء
بك إلى
المدرسة في هذا الوقت المبكر !


ومن الذي أحضركما؟


قال ببراءته : لا أدري !! السائق هو الذي

أحضرنا !

قلت : ووالدك !

قال : والدي مسافر إلى المنطقة الشرقية
والسائق هو الذي اعتاد

على إحضارنا حتى بوجود أبي !


قلت : وأمــــك !

أمك يا ياسر .. كيف أخرجتكما بهذه الملابس
الصيفية في هذا

الوقت؟



لم يجب ( ياسر ) وكأنني طعنته بسكين !



قال أيمن ( الصغير ) : ماما عند أخوالي !!


قلت : ولماذا تركتكم .. ومنذ متى؟



قال أيمن : من زمان .. من زمان !



قلت : ياسر .. هل صحيح ما يقول أيمن؟


قال : نعم يا أستاذ من زمان أمي عند أخوالي ..

أبوي طلقها ...
وضربها .. وراحت وتركتنا .. وبدأ يبكي ويبكي !


هدأتهما .. وأنا أشعر بمرارة المعاناة وخشيت أن
يفقدا الثقة في

أمهما .. أو أبيهما !


قلت له : ولكن والدتك تحبكما .. أليس كذلك؟

قال ياسر : إيه .. إيه .. إيه .. وأنا أحبها وأحبها وأحبها .. بس أبوي ! وزوجته !

ثم استرسل في البكاء !

قلت له : ما بهما ألا ترى أمك يا ياسر؟

قال : لا .. لا .. أنا من زمان ما شفتها .. أنا يا أستاذ ولهان عليها مرة مرة !

قلت : ألا يسمح لك والدك بذهابك لها؟

قال : كان يسمح بس من يوم تزوج ما عاد سمح لي !

قلت له : يا ياسر .. زوجت أبوك مثل أمك .. وهي تحبكم !

قاطعني ياسر : لا .. لا . يا أستاذ أمي أحلى .. هذي تضربنا ... ودايم تسب أمي عندنا !

قلت له : ومن يتابعكما في الدراسة؟

قال : ما فيه أحد يتابعنا .. وزوجة أبوي تقول له إنها تدرسنا !

قلت : ومن يجهز ملابسكما وطعامكما؟

قال : الخادمة .. وبعض الأيام أنا !

لأن زوجة أبوي تمنعها وتخليها تغسل البيت !

أو تروحها لأهلها !

وأنا اللي أجهز ملابسي وملابس أيمن مثل اليوم !

اغرورقت عيناي بالدموع .. فلم أعد أحتمل !

حاولت رفع معنوياته .. فقلت : لكنك رجل ويعتمد عليك !

قال : أنا ما أبي منها شيء !

قلت : ولماذا لم تلبسا لبس شتوي في هذا اليوم؟

قال : هي منعتني !

قالت : خذ هذي الملابس وروحوا الآن للمدرسة .. وأخرجتني من الغرفة وأقفلتها !

قدم المعلمون والطلاب للمدرسة ..

قلت لياسر بعد أن أدركت عمق المعاناة والمأساة التي يعيشها مع أخيه : لا تخرجا للطابور ..

وسأعود إليكما بعد قليل !

خرجت من عندهما .. وأنا أشعر بألم يعتصر قلبي .. ويقطع فؤادي !

ما ذنب الصغيرين؟

ما الذي اقترفاه؟

حتى يكونا ضحية خلاف أسري .. وطلاق .. وفراق !

أين الرحمة؟

أين الضمير؟

أين الدين؟

بل أين الإنسانية؟

أسئلة وأسئلة ظلت حائرة في ذهني !

سمعت عن قصص كثيرة مشابهة .. قرأت في بعض الكتب مثيلاً لها .. لكن كنت أتصور أن في ذلك نوع مبالغة حتى عايشت أحداثها !

قررت أن تكون قضية ياسر وأيمن .. هي قضيتي !

جمعت المعلومات عنهما .

وعن أسرة أمهما .. وعرفت أنها تسكن في الرياض !

سألت المرشد الطلابي بالمدرسة عن والد ياسر وهل يراجعه؟

أفادني أنه طالما كتب له واستدعاه .. فلم يجب !

وأضاف : الغريب أن والدهما يحمل درجة الماجستير ..

قال عن ياسر : كان ياسر قمة في النظافة والاهتمام .. وفجأة تغيرت حالته من منتصف الصف الثالث !

عرفت فيما بعد أنه منذ وقع الطلاق !

حاولت الاتصال بوالده .. فلم أفلح .. فهو كثير الأسفار والترحال ..

بعد جهد .. حصلت على هاتف أمه !

استدعيت
ياسر يوما إلى غرفتي وقلت له : ياسر لتعتبرني عمك أو والدك .. ولنحاول أن
نصلح الأمور مع والدك .. ولتبدأ في الاهتمام بنفسك !

نظر إليَّ ولم يجب وكأنه يستفسر عن المطلوب !

قلت
له : حتماً والدك يحبك .. ويريد لك الخير .. ولا بد أن يشعر بأنك تحبه ..
ويلمس اهتمامك بنفسك وبأخيك وتحسنك في الدراسة أحد الأسباب !

هزَّ رأسه موافقاً !

قلت له : لنبدأ باهتمامك بواجباتك .. اجتهد في ذلك !

قال : أنا ودي أحل واجباتي .. بس زوجة أبوي تخليني ما أحل !

قلت : أبداً هذا غير معقول .. أنت تبالغ !

قال : أنا ما أكذب هي دايم تخليني اشتغل في البيت وأنظف الحوش , , , !

صدقوني .. كأني أقرأ قصة في كتاب !

أو أتابع مسلسلة كتبت أحداثها من نسج الخيال !

قلت : حاول أن لا تذهب للبيت إلا وقد قمت بحل ما تستطيع من واجباتك !

رأيته .. خائفاً متردداً .. وإن كان لديه استعداد !

قلت له ( محفزاً ) : ياسر لو تحسنت قليلاً سأعطيك مكافأة !

هي أغلى مكافأة تتمناها !

نظر إليَّ .. وكأنه يسأل عن ماهيتها !

قلت : سأجعلك تكلم أمك بالهاتف من المدرسة !

ما كنت أتصور أن يُحْدِثَ هذا الوعد ردة فعل كبيرة !

لكنني فوجئت به يقوم ويقبل عليَّ مسرعاً .. ويقبض على يدي اليمنى ويقبلها وهو يقول :
تكف .. تكف .. يا أستاذ أنا ولهان على أمي !

بس لا يدري أبوي !

قلت له : ستكلمها بإذن الله شريطة أن تعدني أن تجتهد .. قال : أعدك !

بدأ ياسر .. يهتم بنفسه وواجباته .. وساعدني في ذلك بقية المعلمين فكانوا يجعلونه يحل واجباته في حصص الفراغ ...

أو في حصة التربية الفنية ويساعدونه على ذلك !

كان ذكياً سريع الحفظ .. فتحسن مستواه في أسبوع

صدقوني نعم تغير في أسبوع واحد ) !

استأذنتالمدير يوماً أن نهاتف أم ياسر .. فوافق ..

اتصلت في الساعة العاشرة صباحاً .. فردت امرأة كبيرة السن ..

قلت لها : أم ياسر موجودة !

قالت : ومن يريدها ؟

قلت : معلم ياسر !

قالت : أنا جدته .. يا ولدي وشأخباره .. حسبي الله على اللي كان السبب .. حسبي الله على اللي حرمها منه !

هدأتها قليلاً .. فعرفت منها بعض قصة معاناة ابنتها ( أم ياسر ) !

قالت : لحظة أناديها ( تبي تطير من الفرح ) !

جاءت أم ياسرالمكلومة .. مسرعة .. حدثتني وهي تبكي !

قالت : أستاذ .. وش أخبار ياسرطمني الله يطمنك بالجنة !

قلت : ياسر بخير .. وعافية .. وهو مشتاق لك !

قالت : وأنا .. فلم أعد أسمع إلا بكاءها .. ونشيجها !

قالت وهيتحاول كتم العبرات : أستاذ ( طلبتك ) ودي أسمع صوته وصوت أيمن .. أنا من خمسة أشهرما سمعت أصواتهم !

لم أتمالك نفسي فدمعت عيناي!

يا لله .. أينالرحمة؟

أين حق الأم؟

قلت
: أبشري ستكلمينه وباستمرار .. لكن بوديأن تساعدينني في محاولة الرفع من
مستواه .. شجعيه على الاجتهاد .. لنحاول تغييره .. لنبعث بذلك رسالة إلى
والده !

قالت : والده ! ( الله يسامحه ) .. كنت له نعمالزوجة .. ولكن ما أقول إلا : الله يسامحه !

ثم قالت : المهم .. ودي أكلمهمواسمع أصواتهم !

قلت : حالاً .. لكن كما وعدتني .. لا تتحدثين في مشاكله معزوجة أبيه أو أبيه !

قالت : أبشر !

دعوت ياسر وأيمن إلى غرفةالمدير وأغلقت الباب .. قلت : ياسر .. هذي أمك تريد أن تكلمك !

لم ينبتببنت شفه .. أسرع إليَّ وأخذ السماعة من يدي وقال : أمي .. أمي .. أمي .. تحولالحديث إلى بكاء !

إذا اختلطت دموع في خدود * تبين من بكى ممن تباكا !

تركته .. يفرغ ألماً ملأ فؤاده .. وشوقاً سكن قلبه !

حدثها .. خمسةعشر دقيقة !

أما أيمن .. فكان حديثها معه قصة أخرى .. كان بكاء وصراخ منالطرفين !

ثم أخذتُ السماعة منهما .. وكأنني أقطع طرفاً من جسمي .. فقالتلي : سأدعو لك ليلاً ونهاراً .. لكن لا تحرمني من ياسر وأخيه !

ولا يعلمبذلك والدهما !

قلت : لن تحرمي من محادثتهم بعد اليوم !

وودعتها !

قلت لياسر بعد أن وضعت سماعة الهاتف : انصرف وهذه المكالمة مكافأة لك علىاهتمامك الفترة الماضية .. وسأكررها لك إن اجتهدت أكثر !

عاد الصغير .. فقبَّل يدي .. وخرج وقد افترَّ عن ثغره الصغير ابتسامة فرح ورضى !

قال : أوعدك يا أستاذ أن اجتهد وأجتهد !

مضت الأيام وياسر من حسن إلى أحسن .. يتغلب على مشاكله شيئاً فشيئا .. رأيت فيه رجلاً يعتمد عليه !

في
نهايةالفصل لأول ظهرت النتائج فإذا بياسر الذي اعتاد أن يكون ترتيبه بعد
العشرين في فصلعدد طلابه ( 26 ) طالباً يحصل على الترتيب ( السابع ) !

دعوته
.. إليَّ وقدأحضرت له ولأخيه هدية قيمة .. وقلت له : نتيجتك هذه هي رسالة
إلى والدك .. ثم سلمتهالهدية وشهادة تقدير على تحسنه .. وأرفقت بها رسالة
مغلقة بعثتها لأبيه كتبتها كمالم أكتب رسالة من قبل .. كانت من عدة صفحات !


بعثتها .. ولم أعلم ما سيكونأثرها .. وقبولها !

خالفني البعض ممن استشرتهم وأيد البعض !

خشيناأن يشعر بالتدخل في خصوصياته !

ولكن الأمانة والمعاناة التي شعرت بها دعتإلى كل ما سبق !

ذهب ياسر .. يوم الأثنين بالشهادة والرسالة والهدية بعد أنأكدت عليه أن يضعها بيد والدة !

في
صبيحة يوم الثلاثاء .. قدمت للمدرسةالساعة السابعة صباحاً .. وإذ بياسر قد
لبس أجمل الملابس يمسك بيده رجلاً حسنالهيئة والهندام !

أسرع إليَّ ياسر .. وسلمت عليه .. وجذبني حتى يقبل رأسي !

وقال : أستاذ .. هذا أبوي .. هذا أبوي !

ليتكم رأيتم الفرحة فيعيون الصغير .. ليتكم رأيتم الاعتزاز بوالده .. ليتكم معي لشعرتم بسعادة لا تدانيهاسعادة !

أقبل الرجل فسلم عليّ .. وفاجأني برغبته تقبيل رأسي فأبيت فأقسم أنيفعل !

أردت الحديث معه فقال : أخي .. لا تزد جراحي جراح .. يكفيني ماسمعته من ياسر وأيمن عن معاناتهما مع ابنة عمي ( زوجتي ) !

نعم أنا الجانيوالمجني عليه !

أنا الظالم والمظلوم !

فقط أعدك أن تتغير أحوالياسر وأيمن وأن أعوضهما عما مضى !

بالفعل تغيرت أحوال ياسر وأيمن .. فأصبحامن المتفوقين .. وأصبحت زيارتهما لأمهما بشكل مستمر !

قال الأب وهو يودعني : ليتك تعتبر ياسر ابناً لك !

قلت له
: كم يشرفني أن يكون ياسر ولدي !
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المشتاق
مشرف مقهى الرياضة العالمية
مشرف مقهى الرياضة العالمية
المشتاق


عدد مشاركــات عدد مشاركــات : 486
تقييم العضو تقييم العضو : 2
المزاج المزاج : عبيط
الهواية الهواية : قصة حزينة واقعية و اللي يقراها و ما تدمع عينه يكون و الله قلبه من حجر  Sports10
الجنس الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 22/12/2010
عًٍـمـًرٌٍيَـى عًٍـمـًرٌٍيَـى : 34

قصة حزينة واقعية و اللي يقراها و ما تدمع عينه يكون و الله قلبه من حجر  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة حزينة واقعية و اللي يقراها و ما تدمع عينه يكون و الله قلبه من حجر    قصة حزينة واقعية و اللي يقراها و ما تدمع عينه يكون و الله قلبه من حجر  Emptyالثلاثاء يونيو 07, 2011 3:26 am

آآآآآآآآه آآآآآه
لا تعليق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملكـ آلحنآآن
مراقب مقاهي منوعات الاعضاء
مراقب مقاهي منوعات الاعضاء
ملكـ آلحنآآن


عدد مشاركــات عدد مشاركــات : 870
تقييم العضو تقييم العضو : 3
المزاج المزاج : تعبان
الهواية الهواية : المبارزة
الجنس الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 22/12/2010

قصة حزينة واقعية و اللي يقراها و ما تدمع عينه يكون و الله قلبه من حجر  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة حزينة واقعية و اللي يقراها و ما تدمع عينه يكون و الله قلبه من حجر    قصة حزينة واقعية و اللي يقراها و ما تدمع عينه يكون و الله قلبه من حجر  Emptyالثلاثاء يونيو 07, 2011 3:42 am

آآه بصص
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة حزينة واقعية و اللي يقراها و ما تدمع عينه يكون و الله قلبه من حجر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ۞۩۞ كيف يكون العيش مع الله ۞۩۞
» سؤال اللي يجاوب عليه اعطيه اللي يبي...؟
» كلمات لمن تملك الحزن قلبه
» متى يكون 1+1= 1
» قصص واقعية 100%

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المقاهي العامة :: ● [ آضِــَ’ـآءآتِ ع َ ـــامَــة-
انتقل الى:  
©phpBB | الحصول على منتدى | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات مقهى الشقيق ©2011 | قائمة الاعضاء